تطور الهجمة الغربية على الاسلام:
المرحلة الأولى:
قامت الأول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة بمحاولة تحييد الاسلام خارج
معادلة المواجهة التي تهدف إلى التخفيف من أثر الاسلام في الحياة اليومية في العالم
الإسلامي ومن ذلك :تغيير المناهج الدراسية و الحد مما ينشر في الفضائيات
ومن دلك الضغط على الحكومات من أجل تحييد المساجد و إتاحة فرص متساوية
للجميع في التعبير عن رؤيتهم لدين الاسلام كما سعت الادارة الامريكية بشكل واضح
إلى استبدال كل الجمعيات العمل الاغاثي أو المؤسسات الخيرية , بمؤسسات محلية
لا ترتبط بالدين بعدوى مقاومة الإرهاب
استطاعت أمريكا تحقيق الكثير من هذه الأهداف إلا تغيير الاسلام .
المرحلة الثانية:
تشجيع الردة داخل العالم الإسلامي ودعم حقوق المرتدين
تغييب الشعوب وتحييدها من خلال التركيز على أوهام التعايش من طرف واحد
استدعاء العالم على الاسلام
توحيد خصوم الاسلام وتنسيق أعمالهم
تشكيك المسلمين في الاسلام ودعم الفرق الضالة
هذه الأهداف سوف تتحقق على المراحل الثانوية التالية:
أولا : ثم إزاحته عن دائرة التأثير الاجتماعي والعقدي والفكري داخل المجتمعات المسلمة
تأنيا: تشويهه بأكبر قدر ممكن على مستويات كلها لمنع الملتزمين به من المجاهرة بدينهم
أو الدعوة إليه
ثالثا :أخيرا يأتي وصم من ينتسب إلى الاسلام أو يجاهر بهذا الانتساب بما لا يليق من الأوصاف
النمطية التي تخرج ذلك الشخص من التيار الاجتماعي العام إلى هامش المجتمع مما يؤدي تدريجيا
إلى الحياء من الإعلان عن الانتساب للإسلام ومن يتم عمليا تهميش دور الاسلام ومحو الدور الفاعل
لهذا الدين في حياة المجتمعات المنتسبة له
قبل ان نسمع ما سوف تجود به أقلامكم اعلم ان الله حافظ لدينه وسوف ننتصر وان فجر الاسلام آت
لاريب فيه أريد ما قدمت لهذا الدين حتى يقنى و أنت نائم عن صلاة الفجر؟؟؟
ماذا نفعل إماما هذا الهجوم:
ان نقر إننا إمام حرب ضد الاسلام و المسلمين
إحياء معاني الاسلام الصافية في مواجهة هذه الهجمة الشرسة
استعادة دور المساجد في حياة المسلمين
وانأ طالب أدافع عنه بإحيائه مع نفسي بالالتزام به
و يعلم الجميع ان الحافلة رقم11 انطلقت واركب لعلك تكن من الناجين ؟؟؟؟
المرحلة الأولى:
قامت الأول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة بمحاولة تحييد الاسلام خارج
معادلة المواجهة التي تهدف إلى التخفيف من أثر الاسلام في الحياة اليومية في العالم
الإسلامي ومن ذلك :تغيير المناهج الدراسية و الحد مما ينشر في الفضائيات
ومن دلك الضغط على الحكومات من أجل تحييد المساجد و إتاحة فرص متساوية
للجميع في التعبير عن رؤيتهم لدين الاسلام كما سعت الادارة الامريكية بشكل واضح
إلى استبدال كل الجمعيات العمل الاغاثي أو المؤسسات الخيرية , بمؤسسات محلية
لا ترتبط بالدين بعدوى مقاومة الإرهاب
استطاعت أمريكا تحقيق الكثير من هذه الأهداف إلا تغيير الاسلام .
المرحلة الثانية:
تشجيع الردة داخل العالم الإسلامي ودعم حقوق المرتدين
تغييب الشعوب وتحييدها من خلال التركيز على أوهام التعايش من طرف واحد
استدعاء العالم على الاسلام
توحيد خصوم الاسلام وتنسيق أعمالهم
تشكيك المسلمين في الاسلام ودعم الفرق الضالة
هذه الأهداف سوف تتحقق على المراحل الثانوية التالية:
أولا : ثم إزاحته عن دائرة التأثير الاجتماعي والعقدي والفكري داخل المجتمعات المسلمة
تأنيا: تشويهه بأكبر قدر ممكن على مستويات كلها لمنع الملتزمين به من المجاهرة بدينهم
أو الدعوة إليه
ثالثا :أخيرا يأتي وصم من ينتسب إلى الاسلام أو يجاهر بهذا الانتساب بما لا يليق من الأوصاف
النمطية التي تخرج ذلك الشخص من التيار الاجتماعي العام إلى هامش المجتمع مما يؤدي تدريجيا
إلى الحياء من الإعلان عن الانتساب للإسلام ومن يتم عمليا تهميش دور الاسلام ومحو الدور الفاعل
لهذا الدين في حياة المجتمعات المنتسبة له
قبل ان نسمع ما سوف تجود به أقلامكم اعلم ان الله حافظ لدينه وسوف ننتصر وان فجر الاسلام آت
لاريب فيه أريد ما قدمت لهذا الدين حتى يقنى و أنت نائم عن صلاة الفجر؟؟؟
ماذا نفعل إماما هذا الهجوم:
ان نقر إننا إمام حرب ضد الاسلام و المسلمين
إحياء معاني الاسلام الصافية في مواجهة هذه الهجمة الشرسة
استعادة دور المساجد في حياة المسلمين
وانأ طالب أدافع عنه بإحيائه مع نفسي بالالتزام به
و يعلم الجميع ان الحافلة رقم11 انطلقت واركب لعلك تكن من الناجين ؟؟؟؟